وبعد تسع سنوات من مسح السماء، خلصت البعثة الفضائية ويلكنسون الموجات سيتمركز الاختبار (دبليو إم إيه بي) ملاحظاتها لخلفية الموجات الكونية، على ضوء أقدم في الكون. المركبة الفضائية قد منح العلماء على نظرة أفضل على هذا التوهج بقايا، بل أيضا بإنشاء نموذج العلمية التي تصف تاريخ وهيكل للكون.

View the
Original article
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق